
هنالك عدة أمور يجب على الطالب وولي الأمر أن يراعيها قبل الشروع في اختيار التخصّص الجامعي، وهي تتلخّص في الآتي:
أهم المهارات المطلوبة: أمن المعلومات، إدارة الوصول، فهم اللوائح والخصوصية
تتمتّع الفتاة بتكوين وحالة جسدية ونفسية خاصة ومميزة، وبناءً على ميولها الأنثوية ونعومتها فهي تختار المجالات الأكثر متعة، ولذلك تنضوي خيارات المتعة عندها على عدد من المجالات نذكر منها:
تخصّصات خاصة بالعلوم: من هذه التخصصات: كيمياء حيوية، وأحياء، وفيزياء، وكيمياء، ورياضيّات، والجيولوجيا (علوم الأرض)، وعلم الفلك، والفيزياء الطبية، وعلم الأحياء الدقيقة، وعلم النبات.
أهم المهارات المطلوبة: تعلم آلي، رؤية حاسوبية، هندسة ميكانيكية، برمجة
تتيح تقنية المعلومات فرصاً واسعة للعمل في الشركات التقنية والحكومية والمؤسسات العامة والخاصة، وتعد من التخصصات التي تعمل عن بعد، وتغطي برامج علوم الحاسوب الجامعية موضوعات، مثل نظرية المعلومات، والبرمجة، وهياكل البيانات، وأساسيات نظام التشغيل، وهذا ما جعله من أفضل التخصصات المطلوبة للبنات.
التشفير من خلال التأمين على الاتصالات الامارات عبر فهم المعلومات التي تدعم التشفير.
بسبب الطبيعة العاطفية التي تتمتع بها المرأة ، فإن لها قدرة كبيرة على تحليل الأمور النفسية والعاطفية، كما أن للمرأة بعدًا مهمًا من حيث مراقبتها الدقيقة للأشياء، ومهارة الاستماع إلى الطرف الآخر وقدرتها الجيدة على التواصل، وهذه الأمور مجتمعة تعتبر من أهم متطلبات علم النفس في علاج العديد من المشكلات النفسية, فهي مهنة تناسب المرأة .
فالكثير من الصيدلانيات يقمن نور بالعمل في صيدليات خاصة بهن، أو مع شركاء آخرين.
نسبة الطلب على الوظيفة في المستقبل: مرتفعة جدًا (توقعات بزيادة كبيرة)
التعليم والتدريب هما المفتاح لتحقيق التقدم والنجاح في الحياة المهنية للبنات والشباب، مع تطوُّر التكنولوجيا والتغيرات التي يشهدها الاقتصاد العالمي، وتنوُّع التخصصات التي يجب على البنات الاطلاع عليها عند اختيار تخصصهن الجامعي؛ إذ سنتحدث في هذا المقال عن بعض التخصصات المطلوبة للبنات في المستقبل وأفضلها.
مهنة التصميم الداخلي تفتح أمام المرأة مسارات عديدة من العلاقات مع الأشخاص أو الشركات التي تطلب هذا الاختصاص، وتحقق لها مصدرا للرزق والعيش الكريم.
كما وتمتلك المرأة أيضا بعدا هاما من حيث مراقبتها الدقيقة للأمور، وإنصاتها ومتابعتها الدائمة لحديث الطرف الآخر، وقدرتها على التواصل معه.
إضافة إلى حاجة المجتمع لوجود الطبيبات والممرضات وباختصاصات مختلفة.